الضرائب العقاريه لاتتعلم من اخطاء السنوات السابقه ولاتريد لنفسها التقدم للامام لمواكبه التطورات السريعه فى باقى المصالح الحكوميه ومنها ماهو تابع لنفس الوزاره هل يرجع ذلك ان تعيين رئيس للمصلحه واحد من بين الانقاض الموجوده وليس من العامه او المبيعات والذين بدأو من زمن تطوير انفسهم واصبح كل تعاملاتهم من خلال الحاسب الالى والاستفاده من احدث تكنولوجيا العصر والانترنت والشبكات بين المصالح وبعضها والماموريات وبعضها فبدلا من يكون هناك جهاز كامل من المفتشين وتنتقل الى مقر الماموريه والمعاينه على الطبيعه فلماذا لايكون العرض من خلال تلك الشبكه العنكبوتيه وحل المشاكل دون الانفاق والخساره ولا الضرائب العقاريه ليس لديها رجال تستطيع مواكبه العصر والمواقف التى نحن فيها حاليا وهى مواقف ومشكلات كثيره تتلخص فى عجز شديد فى الصيارف والاداريين ومشكله الاماكن السيئه والضيقه والسجلات المكلفه وتكلفه تحصيل الجنيه التى حددها البعض بانها اكثر من 10 جنيه تواجه الضرائب عدد ضخم من المشاكل ولكن علينا ان نخرج منها باقل خسائر واكبر مكاسب فهل هذا ممكن اظن ان ذلك صعب فى ظل القيادات التى لاتعرف تلك المشكلات على ارض الواقع وعليهم النزول الى الشارع والحقول وسط الفلاحين لمعرفه كيفيه معالجة تلك المشاكل وللعلم الفلاح هيساهم فى الحل بس ياريت لانستهتر برايه فهو المنوط بدفع الضريبه وله الحق فى المشاركه فى الحل