اصبح قانون الخدمه المدنيه حديث الصباح والمساء لموظفي الدوله ولن يساعدهم على الاستقرار سوف ترتفع الاسعار اول باول كل موظف لديه ابناء محتاجين مصارف لا نهايه لها رسوم مدارس رسوم ملابس دروس وبعيد عن الابناء فواتير الكهربا المياء التلفونات وغيرها الخخخخخخخخخخ لن يكتفي اقل موظف بمرتب شهري 2000 في هذا الزمن هل يستطيع ان يعيش الموظف حياه كريما هل يصل صوتنا واغاثتنا بهذه الحكومه التى تقف عاتق في استقرارانا اغلب الموظفيين مديودني للبنوك اصبح الحصول على اي زياده امر مستحيل وماذا نفعل لكل نعيش حياه كريها هل يغير رئيس الدوله قرارات الحكومه والعمل على استقرار موفي الدوله وان رفض هل هذا جزاء وقوفنا معه لانهاء الفساد بالدوله